على عتبات هذا المساء...
يولد الحرف ليكون شامخا
كـ شموخي أنا
أحاول كبت ما بداخلي
ولكن قلمي يأبى الا ان يبوح
ولا يستلهمه البوح الا فـ الدجى
أحاول جاهده إنتزاع ذاك الألم
ولكن جذوره متربعه داخلي
ولكن لست أنا من يكسرها
لأنني موقنه تمااما سوف يرحل
يرحل بدواء القلوب وطبيبها
كتاب الله عز وجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق